في مناطق الحرب والدمار، هناك آلاف الأطفال الذين ينامون جائعين كل ليلة.بعضهم فقدوا والديهم، وبعضهم لاجئون بلا مأوى… وجميعهم يشتركون في ألم الجوع والخوف.
هم ليسوا أرقاماً، بل أرواح بريئة تحتاج إلى رحمة.
تبرعك اليوم يُطعم طفلاً،يُدخل الدفء إلى قلب يتيم،ويُعيد الأمل لمن حرمته الحياة من الأمان.
قال رسول الله ﷺ:«الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله»(رواه البخاري ومسلم)
لا تنتظر.كن الرحمة التي يتمناها طفل جائع.تبرّع الآن، لتفتح أبواب البركة في بيتك.
الحرب سرقت منهم البيت، والأمان، وحتى الأحلام...عائلات كاملة – أمهات، آباء، وأطفال – بلا مأوى، بلا طعام، بلا وجهة.
لكن رحمة الله واسعة، ويدك قد تكون وسيلتها.
قال رسول الله ﷺ:«من نفّس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا، نفّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة»
تبرعك اليوم لا يُطعم فقط… بل يحمي.لا يُؤوي فقط… بل يجلب البركة إلى بيتك.
ادعم عائلة نازحة.وامنحهم الأمل… وامْنَح نفسك رحمة الله.
القدس، مدينة الأنبياء، قلب الإيمان، ومسكن الروح...فيها المسجد الأقصى، ثالث الحرمين الشريفين، ومكان الإسراء والمعراج.
لكن نور القدس بحاجة لمن يحافظ عليه.
تبرعك اليوم يُسهم في ترميم الأماكن المقدسة،ويوفر المساعدة لمن لا يستطيع الوصول إليها،ويدعم العلماء والأئمة الذين يخدمونها بصمت وإخلاص.
قال رسول الله ﷺ:«لا تُشدّ الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى»(رواه البخاري)
محبتك للقدس لا تُقاس بالكلام،بل بالفعل... بالتبرع... بالعطاء.
كن جزءاً من حماية ما هو مقدّس.